الاثنين، 18 أبريل 2011

مُتعِبٌ جِداً هَذا العُمر


كــ الطِفل الصَغير حِينَ أسقُط
أبكَي حتَى تنْهَار قُواي
ومَا أنْ أتعَب حتَى أستَسلمَ لنَومٍ عمَيق
أستَيقظُ مِنهُ بِ عينَانْ مُنتَفخَه
وصَوتٍ أبَح
وقَلبٍ ينْبِضُ بِبطء

هناك 6 تعليقات:

  1. دعٍ ذكرهٌ فما له وخاء *** ريح الصبا وعهوده سواء

    ردحذف
  2. ..
    او تشكي نومك العميق ؟؟
    أو انتي تشكي من عينان انتفخت من كثرة النوم ؟؟

    وا عجبي

    ردحذف
  3. ..
    او تشكي نومك العميق ؟؟
    أو انتي تشكي من عينان انتفخت من كثرة النوم ؟؟

    وا عجبي


    بَل مِن عَينان أَرهقَهُمَا الفَقد وطُول البُعد
    أرقَهُما البُكاء وأنتفختَا وجَعاً

    مِشمش
    ليتكَ تَرى مَاخَلف الحَرف
    سَعيدةٌ بِك أنَا

    ردحذف
  4. ربـــي لكل ضيقِ فسيحٍ "أنت" ..
    فهِب لرَوحـَــها أتسَـــاعٌ ك أتساعِ سماواتكْ ..

    ردحذف
  5. يالله ... كَم أَنَا بِحاجَةٍ لهَذهِ الكَلمات
    koka...
    شُكراً بِعمق نقَائِك

    ردحذف