مَا كُنتَ تُضمِر ليَّ فِي الخفَاء واَنَا أنَامُ كـ البجَعةِ فِي قَلبك ..؟؟
وأنَا أَحطُ عزلاءَ مِن كُل ذّنوبَي فَوقَ كَتِفك
أَستغفِر لعُمرٍ مضَى قَبلك
أَحببتُكَ حتَى الثُماله
أدمنتُكَ حتَى الغَيبوبَه
لمْ يَعُد ليَّ سَريرٌ فِي صَدرك
لمْ يَعُد ليَّ بَيتاً فِي أشجَار عُمرك
لمْ تَعُد عَيناكَ مدَارتَي وأفَاقَي
لمْ يَعُد كتِفُكَ الأَيمنُ مِظَلتي
الحُزن يتسَاقَطُ مِن شَعري
والوجَعُ يطُوفُ عَارياً فِي دَمي
وأَنا كـ طَائِرٍ فِي عَاصِفة غِيابك
قلم جميل يوزع أزهار الليمون على نافذة الصبح المطلة على حقول الذكريات ... حتى تتفتح المعاني من الإشتياق و الحب و الذوبان في ذات المعشوق
ردحذفمحبتي و إلى الأمام
الميرزا سعيد
أهلاً بك ياقَدير وشُكراً لمُتابعتك
ردحذف