ثَمةَ مَا أَعتَقِدهُ حِيال الأَحلامْ
فَهي غَالباً جَميله فِي بِدايتِها
تَأتَي كـ وجَه العَيد وإبتِسَامة الفَجر وتَغريد البَلابِل
ومَا أَنْ نُحاولَ لمسَها حتَى تتسَلخَ عنْ مَلامِحَ غَريبهْ
وتَفوحُ مِنهَا رَائِحةٌ حَادهْ تُصِيبُنَا بــ فَقدانٍ للوعَي المُؤقتْ
ومَا أَنْ نُفِيق حتَى تتَمثَل أمَامَنا بِجَسدٍ قَبيحْ
وصَوتٍ يُشبهُ أَوجَاعنَا
لهَا ذَّاتُ الرَائِحه المُؤلمَه
إذاً الأَحلامُ مَاهِي الإ مِصيده..!!
نسَيرُ إليهَا طَوعاً
فَهي غَالباً جَميله فِي بِدايتِها
تَأتَي كـ وجَه العَيد وإبتِسَامة الفَجر وتَغريد البَلابِل
ومَا أَنْ نُحاولَ لمسَها حتَى تتسَلخَ عنْ مَلامِحَ غَريبهْ
وتَفوحُ مِنهَا رَائِحةٌ حَادهْ تُصِيبُنَا بــ فَقدانٍ للوعَي المُؤقتْ
ومَا أَنْ نُفِيق حتَى تتَمثَل أمَامَنا بِجَسدٍ قَبيحْ
وصَوتٍ يُشبهُ أَوجَاعنَا
لهَا ذَّاتُ الرَائِحه المُؤلمَه
إذاً الأَحلامُ مَاهِي الإ مِصيده..!!
نسَيرُ إليهَا طَوعاً
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق